لمسات

إذا كانت هناك امرأة أتقنت مظهر البنطلون، فهي بلا شك سيدة الإليزيه والعارضة السابقة كارلا بروني، خلال زيارتها إلى تونس أخيرا. وإذا كانت هناك امرأة فشلت ان تبدو فيه أنيقة، فهي بلا شك السيناتورة هيلاري كلينتون، التي لم تصل إلى حد الآن إلى تصميم موفق مائة في المائة رغم علاقتها الطويلة بهذه القطعة. حتى

حين يفتتح مهرجان كان للسينما هذه الأيام ( 14 ـ25 مايو/ أيار) ستكون عارضة الأزياء التونسية الشهيرة عفاف جنيفن احدى نجومه، لا لأنها دخلت مجال التمثيل، بل لأنها سفيرة الجمال لشركة لوريال الفرنسية لترويج مستحضرها الجديد للشعر المجعد. تعتبر عفاف من أشهر الشخصيات في ايطاليا، فهي تتحدث الايطالية بطلاقة وتقدم

«تيفاني أند كو».. في لاس فيغاس * في الوقت الذي تتسابق فيه العديد من دور الأزياء والمنتجات المرفهة على فتح محلات لها في الصين والهند وروسيا والشرق الأوسط وغيرها من الأسواق الجديدة، أعلنت شركة «تيفاني» أخيرا عن احتفالها بافتتاح ثالث محل لها في لاس فيغاس. المحل، الذي يتوقع افتتاحه في عام 2009، سيغطي مساحة

وقعت العديد من نجمات هوليوود في حب حقيبة «ميداي ميدنايت» لـ«جيرار دارل» بدءا من إيفا لونغوريا وجيسيكا ألبا إلى هالي بيري وكاميرون دياز اللواتي شوهدن بها خلال جولاتهن اليومية. لحسن الحظ ان الحقيبة التي يقدر ثمنها بـ385 جنيها استرلينيا، تتوفر بعدة خامات وعدة ألوان، مثل الأحمر والأخضر والأرجواني والأزرق

لو كان عشاق موسيقى الروك قد أصابهم الحزن الشهر الماضي بسبب ورود أنباء عن افتتاح محل لتصميم الملابس بموقع كان يضم في يوم من الأيام «سي. بي. جي. بي»، الملهى الليلي الشهير، فمن الصعب تخيل رد فعلهم عندما يعلمون أن الموقع الخاص بملهى «تاور ريكوردس»، القريب للرقص، قد تم تأجيره لـ«ستيف آند باريز»، وهي سلسلة

* إذا كانت هناك قطعة لم تعد أي امرأة تستغني عنها، فهي حتما الفستان الاسود الناعم، وهذا ما يتناوله هذا الكتاب ويؤيده. ايمي إيدلمان تتبعت خطوات هذه القطعة منذ ولادتها في عام 1926 على يد الآنسة كوكو شانيل، وربطتها بالمتغيرات الاجتماعية التي عرفتها المرأة آنذاك وجعلتها تعانقه بغض النظر عن القيود والأعراف.

تحقيق التناسق والعملية عند تجهيز أي بيت، معادلة صعبة تتطلب الكثير من الجهد والتفكير والوقت، عدا عن الضغوطات الناتجة عن التنقل بين المحلات التجارية، او بين الحرفيين وتماطلهم المستفز للأعصاب. لحسن الحظ أنه أصبح بالإمكان الآن التغلب على كل هذه الإشكاليات والمشاكل، إذ لم يعد الناس مجبرين على ان يظلوا تحت

لا حديث في الأسواق حاليا سوى عن الأزمة الاقتصادية، وتأثيراتها في العقارات والقوة الشرائية وعلى السفر وغيرها من أمور الحياة، لكن الكلام شيء والواقع شيء آخر، لأن الموضة بشكل خاص، وسوق المنتجات المرفهة بشكل عام، لا تبدو متأثرة بهذه الأزمة، ولم تروض جنوح المصممين إلى الابتكار الذي يصل في بعض الأحيان إلى

يعتبر مايكل سميث من مصممي الديكور المنزلي المعروفين في الولايات المتحدة الأميركية، فقد صمم بيوت العديد من نجوم هوليوود، كما له صولات وجولات في بريطانيا. بحكم تجربته الغنية، لا يكتفي مايكل بتصميم ديكورات البيوت، فقد صمم مجموعة قطع اثاث وأقمشة خاصة جدا لا يمكن للعين ان تخطئ اســلوبه وبصماته فيها. أهم